إكرام المحاقري لم نعد ندرك من أين نتلافى خطورةَ الاستهداف؟! أمن الدول الغربية، أَو من الأنظمة العميلة العربية؟!
محمد الهادي (وَكَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ)..
شارل ابي نادر خلال الفترة الفاصلة عن حرب تموز 2006 – أربعة عشرة عامًا – تطورت قدرات المقاومة (حزب الله) بمستوى لافت في أكثر من اتجاه، باعتراف قادة ومسؤولي العدو الاسرائيلي، ومع هذا الاعتراف، أصبح مشروع مواجهة
إكرام المحاقري في أحد الأيّام، قال والد (هيرام مكسيم) له النصيحة التالية: “إذا كنت تريد كسب المال، ابتكر شيئاً يسمح للناس بتمزيق بعضهم البعض بسهولة”،
مرتضى الجرموزي لن يتخلى النظام السعودي عن وحشية إجرامه بحق الإنسانية في اليمن إلا في حال تعرّضه لضربات باليستية موجعة في أركانات دولته ونظامه القائم على العربدة والنفط.